القدس: مجلس الأوقاف الإسلامية يطّلع على التحضيرات لاستقبال شهر رمضان
ثمّن مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس ما قامت به دائرة الأوقاف الإسلامية وشؤون المسجد الأقصى المبارك
ثمّن مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس ما قامت به دائرة الأوقاف الإسلامية وشؤون المسجد الأقصى المبارك
صرح برلماني إسرائيلي، اليوم الجمعة، بأن "المسجد الأقصى برميل بارود وتصريحات الوزير إيتمار بن غفير، تشعل الأوضاع في مدينة القدس"، بحسب قوله.
وجاء هذا القرار بعد حديث الحكومة في الاسبوع الماضي حول تقييد دخول الفلسطينيين من الداخل والقدس للمسجد الاقصى، الحديث الذي اثار ضجة واسعة.
وقال مصدر أمني "هاجم مسلحون مسجدا في ناتيابواني الأحد عند حوالى الساعة الخامسة صباحا، ما أسفر عن مقتل عشرات" الأشخاص، فيما أفاد أحد السكان بأن "الضحايا جميعهم مسلمون، معظمهم من الرجال الذين تجمعوا في المسجد" للصلاة.
وأظهرت صور بثها التلفزيون الحكومي وصول الرئيس تبون إلى الجامع الذي يقع في الضاحية الشرقية للعاصمة الجزائر، من أجل الإشراف على افتتاح المسجد الذي يمتد على مساح
وتفرض قوات الجيش الاسرائيلي قيود عسكرية في البلدة القديمة وفي محيط المسجد الأقصى، لعرقلة وصول المصلين والفلسطينيين إلى مسجدهم.
الإسراء والمعراج رحلتان قدسيتان؛ الأولى من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالقدس، والثانية من المسجد الأقصى عروجًا إلى سدرة المنتهى.
ويتوزع 18 جهاز إنعاش قلبي في أماكن حيوية داخل المسجد، ويتواجد 15 جهازا في الأبواب الرئيسة، وجهازان بالباب القبلي والساحة الشمالية الغربية، وجهاز بالسطح العلوي.
وفق صحيفة "هيندوستان تايمز"، فإن محكمة فارناسي الهندية قررت السماح للهندوس بالعبادة في الطابق السفلي من المسجد، وأمهلت مسؤولي المسجد أسبوعا لجعله مناسبا للعبادة الهندوسية.
وأغلقت قوات الجيش الإسرائيلي الطرق في البلدة القديمة المؤدية إلى المسجد قبيل صلاة الجمعة، ونصبت الحواجز الحديدية لإعاقة وصول المصلين
بالنسبة لمسلمي الهند، البالغ عددهم 200 مليون نسمة، فقد أدى معبد رام إلى تعزيز الشعور باليأس والتفكك (...) والطريقة التي تم بها هدم المسجد تشكل سابقة للإفلات من العقاب
وأطلقت قوات الجيش الإسرائيلي قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المصلين، واعتدت على عدد من الشبان، كما اعتقلت شابًا خلال محاولته الوصول للأقصى ونكلت به.
وأدت أعداد قليلة صلاة الفجر، الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك في ظل تضييقات وقيود الجيش الإسرائيلي المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وهذه هي ليست المرة الأولى التي يشهد فيها هذا المسجد، خروج المصلين، بسبب وجود الهباش خطيبًا فيه.
وأضاف أن رسول الله صلى عليه وسلم قد نص على عدم تواجد طبقية في الدين الإسلامي، فليس هناك فرق بين أبيض، وأحمر، أو بين غني، وفقير، أو وزير وغفير.
وسلمت المخابرات الاسرائيلية الشيخ صبري استدعاء بعد اقتحام منزله الثلاثاء الماضي.
يوم الجمعة هو يوم الجمع والاجتماع والصلاة الجماعية في المسجد، بالإضافة إلى ذلك، ويوم الجمعة يحتوي على عدد من السنن المستحبة التي ينصح بها النبي صلى الله عليه وسلم، ويحث عليها ومنها.
تم تصوير جنود الاحتياط صباح الخميس وهم يهتفون "شماع يسرائيل" في المسجد المركزي في جنين.
وتأسس المسجد عام 620 للهجرة، ورغم صغر مساحته، فإنه من أقدم المساجد والأعيان الأثرية في قطاع غزة، وهو موجود في حي الزيتون شرق مدينة غزة، ومجاور للمسجد العمري الكبير، الذي دمره الاحتلال خلال هذا العدوان.
اقتحم الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، منزل خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري في القدس